(هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) القلم ١١.
(مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ) القلم ١٢.
(عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ) القلم ١٣.
(أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ) القلم ١٤.
(إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) القلم ١٥.
(سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ) القلم ١٦.
(ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً* وَجَعَلْتُ لَهُ مالاً مَمْدُوداً* وَبَنِينَ شُهُوداً* وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً* ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ* كَلَّا إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا عَنِيداً* سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً* إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ* فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ* ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ* ثُمَّ نَظَرَ* ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ* ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ* فَقالَ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ* إِنْ هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ* سَأُصْلِيهِ سَقَرَ) المدّثر ١١ ـ ٢٦.
(سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشى) الأعلى ١٠.
(وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى) الأعلى ١١.
(الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرى) الأعلى ١٢.
(ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى) الأعلى ١٣.
(إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) العصر ٢.
(أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ) الماعون ١.
(فَذلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ) الماعون ٢.
(وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ) الماعون ٣.
وفي أحد الأيّام اجتمع المترجم له وجماعة من المشركين عند النبيّ صلىاللهعليهوآله وأخذوا يستمعون إليه وهو يقرأ القرآن ، فقالوا للنضر بن الحارث : يا أبا قتيلة! ما يقول محمّد صلىاللهعليهوآله؟ فقال : والذي جعلها بينه ما أدري ما يقول ، إلّا أنّي أرى يحرّك شفتيه ويتكلّم بشيء ، وما يقول إلّا أساطير الأوّلين ، فنزلت الآية ٢٥ من سورة الأنعام : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ ....)
ونزلت فيه الآية ١٢٤ من سورة الأنعام : (وَإِذا جاءَتْهُمْ آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ