حديث : «ستفترق أُمتي . . .»............................................. ٢١٥
الخطأ في تفسير قوله صلىاللهعليهوآله : «هم ما أنا عليه وأصحابي»........................ ٢١٩
توضيح المراد من قوله صلىاللهعليهوآله : «هم ما أنا عليه وأصحابي»....................... ٢٢٢
اختصاص النّجاة والحقّ في طائفة واحدة....................................... ٢٢٤
أساس الاختلاف الحاصل بين الطوائف والمذاهب............................... ٢٢٦
اختلاف اليهود وبعض فِرَقِهم................................................ ٢٢٧
اختلاف النصارى وبعض فِرَقِهم.............................................. ٢٣١
الفصل الخامس : في بيان اختلاف هذه الاُمّة إلى فِرَقٍ أكثر من الأُمم السابقة...... ٢٣٥
انقسام الأُمّة الإسلامية إلى طائفتين :......................................... ٢٣٧
الرأي والقياس للقائلين (بإمامة أبي بكر وعمر بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ).............. ٢٣٧
بطلان القياس وحرمته للقائلين بإمامة عليّ عليهالسلام بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ............. ٢٣٩
خلاصة أحوال الفِرَق الإسلامية ومنشأ تسميتها................................ ٢٤٠
تقمّص البعض اسم : أهل السنّة والجماعة..................................... ٢٤٢
مخالفة من انتحل لقب : أهل السنّة والجماعة للسنّة............................ ٢٤٣
بيان أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام من هم أهل السنّة.................... ٢٤٥
المراد من السنّة عند منتحلي لقب : أهل السنّة................................. ٢٤٩
لقب الرافضة والمراد منه..................................................... ٢٥٠
القدريّة والمرجئة............................................................ ٢٥٣
الاختلاف في المراد من المرجئة................................................ ٢٥٥
الاختلاف في المراد من القدريّة............................................... ٢٥٨
المطلب الأوّل : في بيان الفِرَق المعتمدة على الرأي والقياس....................... ٢٦١
المبحث الأوّل : في بيان فِرَق القدريّة ـ المعتزلة ـ............................. ٢٦١
الواصليّة.................................................................. ٢٦٤
الهذليّة.................................................................... ٢٦٦