أطاع الله في نفسه ، وفي الناس. إنها المعجزة الخارقة التي قد تكون كبيرة بالنسبة للناس ، ولكنها لا تمثل شيئا أمام قدرة الله المطلقة التي لا يقف عندها حد.
(وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ) ليجتمع الشمل ، وتنتهي كل الآلام ، ويعود الفرح الروحي للقلوب التي عاشت في أجواء الحزن والأسى زمنا طويلا.
* * *