____________________________________
٥ ـ بين التقارن وصدور العامّ قبل وقت العمل بالخاصّ وصدوره بعد وقت العمل به.
٦ ـ وعكس ذلك.
٧ ـ بين التقارن وصدور العامّ بعد وقت العمل بالخاصّ وصدوره بعد وقت العمل به.
٨ ـ وعكس ذلك.
٩ ـ بين صدور الخاصّ قبل وقت العمل بالعامّ وصدوره بعد وقت العمل به وصدور العامّ قبل وقت العمل بالخاصّ.
١٠ ـ وعكس ذلك ، أي : صدور العامّ قبل وقت العمل بالخاصّ وصدوره بعد وقت العمل به وصدور الخاصّ قبل وقت العمل بالعامّ ، ثمّ المجموع ٢١.
أمّا الترديد بين الاثنين منها ، فالصور فيه أيضا عشرة :
١ ـ بين التقارن وصدور الخاصّ قبل وقت العمل بالعامّ.
٢ ـ وعكس ذلك ، أي : بين صدور الخاصّ كذلك والتقارن.
٣ ـ بين التقارن وصدور الخاصّ بعد وقت العمل بالعامّ.
٤ ـ وبالعكس.
٥ ـ بين التقارن وصدور العامّ قبل وقت العمل بالخاصّ.
٦ ـ وعكس ذلك.
٧ ـ بين التقارن وصدور العامّ بعد وقت العمل بالخاصّ.
٨ ـ وعكس ذلك.
٩ ـ بين صدور الخاصّ قبل وقت العمل بالعامّ وصدور العامّ قبل وقت العمل بالخاصّ.
١٠ ـ بين صدور العامّ بعد وقت العمل بالخاصّ وصدور الخاصّ بعد وقت العمل بالعامّ فالمجموع ٣١. هذا غاية ما يمكن أن يقال في توضيح ما هو المذكور في شرح الاستاذ الاعتمادي.
حيث قال ما هذا لفظه : توضيح الكلام : إنّ صدور العامّ والخاصّ يتصور فيه ٣١ صورة :
١ ـ التقارن.