وهو يوم نكد عسير لا خير فيه ، فاستعذ بالله من شره ».
السادس في الأول « يوم صالح للتزويج ، ومن سافر فيه في بر أو بحر يرجع إلى أهله بما يحسبه ، وهو جيد لشراء الماشية » وفي الثاني « يصلح للتزويج وطلب الحوائج » وفي الثالث « يوم صالح يصلح للحوائج والسفر والبيع والشراء ».
السابع في الأول « يوم صالح لجميع الأمور ، فاعمل فيه ما شئت ، وعالج ما تريد من عمل الكتابة ، ومن بدأ فيه بالعمارة والغرس والنخل حمد أمره في ذلك » وفي الثاني « مبارك مختار يصلح لكل ما يراد ويسعى فيه » وفي الثالث « يوم سعيد مبارك فيه ركب نوح السفينة ، فاركب البحر وسافر في البر واعمل ما شئت ، فإنه يوم عظيم البركة ، محمود لطلب الحوائج والسعي فيها ».
والثامن في الأول « يوم صالح لكل حاجة من بيع أو شراء ، ويكره فيه ركوب البحر والنظر ( والسفر خ ل ) في البر ، ويكره فيه ركوب السفن في الماء ، ويكره فيه أيضا السفر والخروج إلى الحرب وكتب العهود ، ومن هرب فيه لم يقدر عليه إلا بتعب » وفي الثاني « يصلح لكل حاجة سوى السفر ، فإنه يكره فيه » وفي الثالث « يوم صالح للشراء والبيع ، ولا تعرض فيه للسفر ، فإنه يكره فيه سفر البر والبحر ».
التاسع في الأول « يوم خفيف صالح لكل أمر تريده ، فابدأ فيه بالعمل ، ومن سافر فيه رزق مالا ورأى خيرا ، فابدأ فيه بالعمل ، واقترض فيه ، وازرع واغرس ، ومن حارب فيه غلب ، ومن هرب فيه لجأ إلى سلطان يمنع منه » وفي الثاني « يصلح لكل ما يريده الإنسان ، ومن سافر فيه رزق مالا ويرى في سفره كل خير » وفي الثالث « يوم صالح محمود مبارك يصلح للحوائج وجميع الأعمال » وفي رواية أخرى « ومن سافر فيه رزق ولقي خيرا ».
العاشر في الأول « ولد فيه نوح ، يصلح للبيع والشراء والسفر ، ويستحب