اقترض قرضا رده إلى من اقترضه منه » وفي الثاني « مختار صالح للسفر وطلب الحوائج » وفي الثالث « يوم مختار للسفر والتزويج ولطلب الحوائج ».
التاسع عشر في الأول « أنه يوم سعيد ، وهو صالح للسفر والمعاش والحوائج » وفي الوسائل عنه « يوم سعيد ولد فيه إسحاق بن إبراهيم عليهماالسلام وهو صالح للسفر والمعاش والحوائج وتعلم العلم وشراء الرقيق والماشية ، ومن ضل أو هرب فيه قدر عليه » وفي الثاني « مختار صالح لكل عمل » وفي الثالث « يوم مختار مبارك صالح لكل عمل تريد » وفي رواية أخرى « يصلح للسفر والمعاش ولطلب العلم ».
العشرون في الأول « أنه يوم متوسط صالح للسفر وقضاء الحوائج » وفي الوسائل عنه « متوسط الحال ، صالح للسفر والحوائج والبناء ووضع الأساس وحصاد الزرع وغرس الشجر والكرم واتخاذ الماشية ، ومن هرب فيه كان بعيد الدرك » وفي الثاني « جيد مختار للحوائج والسفر » وفي الثالث « يوم جيد صالح مسعود مبارك لما يؤتى » وفي رواية أخرى « يوم متوسط يصلح للسفر والحوائج » الحادي والعشرون في الأول « أنه يوم نحس ردي ، فلا تطلب فيه حاجة ومن سافر فيه خيف عليه » وفي الوسائل عنه « يوم نحس لا تطلب فيه حاجة ، ويتقى فيه السلطان ، ومن سافر فيه لم يرجع ، وخيف عليه ، وهو يوم ردي لسائر الأمور » وفي الثاني « يوم نحس مستمر » وفي الثالث « يوم نحس مذموم فاحذره ولا تطلب فيه حاجة ، ولا تعمل فيه عملا ، واقعد في منزلك ، واستعذ بالله من شره ».
الثاني والعشرون في الأول « أنه يوم صالح لقضاء الحوائج والبيع والشراء والمريض فيه يبرأ سريعا ، والمسافر فيه يرجع معافي » وزاد في الوسائل « ان الصدقة فيه مقبولة ، ومن دخل فيه على سلطان يصيب حاجته » وفي الثاني « مختار