وضعنا للمادة نجمة في المتن ، ووضعنا نفس المادة في الهامش وأضفنا إليها فوائد وأحاديث غير مذكورة في الفائق أخذناها من النهاية.
كما تم تخريج الآيات القرآنية ، وتخريج الشعر والأرجاز وشرحنا غريب الألفاظ.
وأخيرا فقد بذلنا وسعنا في سبيل أن يأتي هذا العمل ملبيا لحاجة الدارس والباحث في سبر كنوز هذا الكتاب. ونرجو أن يكون عملنا هذا ، خالصا لوجهه تعالى ، ولله الكمال وحده ، وهو ولي التوفيق.
إبراهيم شمس الدين