(١) ١١ ذي القعدة ٦٠ : كتب من بن عقيل إلى الإمام الحسين عليهالسلام من الكوفة يدعوه للقدوم إليها.
٨ ذي الحجة ٦٠ : خروج مسلم بن عقيل في الكوفة على رأس أربعة آلاف شخص ، ثم تفرقهم عنه ، وبقائه وحيدا ، واختفائه في دار طوعة.
وفي مكّة ابدل الحسين الحج بالعمرة ، وخطب بالناس وخرج من مكّة برفقة ٨٢ شخصا من أهل بيته وانصاره متوجها نحو الكوفة. وفي الكوفة قبض على هانئ بن عروة ثم قتل.
٩ ذى الحجة ٦٠ : اشتباك مسلم مع اهالي الكوفة ثم القبض عليه وقتله فوق دار الامارة. وفي خارج مكّة لقي الإمام الحسين الفرزدق.
ذى الحجة ٦٠ : التقاء الحسين بالحر وجيشه في منزل «شراف».
ذى الحجة ٦٠ : وصول خبر مقتل مسلم بن عقيل وقيس بن مسهر في منزل عذيب الهجانات.
٢ محرم ٦١ : وصول الحسين إلى ارض كربلاء واناخة الرحال فيها.
٣ محرم ٦١ : وصول عمر بن سعد إلى كربلاء على رأس اربعة آلاف من جيش الكوفة ، وبدء مفاوضاته مع الحسين لارغامه على الاستسلام والبيعة.
٥ محرم ٦١ : وصول شبث بن ربعي إلى كربلاء على رأس أربعة آلاف شخص.
٧ محرم ٦١ : وصول امر من الكوفة بمنع الماء عن عسكر الامام. فانتدب لهذه المهمة ٥٠٠ فارس من جيش العدو على رأسهم عمرو بن الحجاج وسيطروا على شريعة الفرات.
٩ محرم ٦١ : وصول شمر إلى كربلاء على راس خمسة آلاف شخص ، مع كتاب من ابن زياد إلى عمر بن سعد يأمره فيها بمقاتله الحسين عليهالسلام وقتله. وأتى معه أيضا بكتاب امان إلى العباس. والهجوم التمهيدي لجيش عمر بن سعد