.................................................................................................
______________________________________________________
صور المجمل المفهومي |
الأمثلة |
الأحكام |
الصورة الأولى |
ما إذا كان المخصص متصلا مرددا بين الأقل والأكثر نحو : «لا تصل خلف أحد إلى العدول» ، وكان معنى العدالة واضحا مبينا ، ثم نعلم بعدالة زيد وعمرو وبكر ونشك في عدالة غيرهم لا لأجل الشك في مفهوم العدالة ؛ بل لأجل عدم الاطلاع على حالهم. |
حكم هذه الصورة هو عدم جواز التمسك بالعام ؛ لعدم انعقاده ظهوره إلا في الخصوص المعلوم بقاؤه تحت العام. |
الصورة الثانية |
ما إذا كان المخصص متصلا مرددا بين المتباينين نحو : «صل خلف كل من زيد وعمرو إن كانا عادلين» ، ثم لا نعلم أن زيدا عادل أو عمرو ، مع العلم بعدالة أحدهما فقط. |
وحكم هذه الصورة هو : عدم جواز التمسك بالعام ؛ لأن الفرد المشكوك المردد بين المتباينين وإن كان مصداقا للعام بما هو عام إلا إنه ليس مصداقا له بما هو حجة. |
الصورة الثالثة |
ما إذا كان المخصص منفصلا مرددا بين الأقل والأكثر نحو : «لا تصل خلف أحد» ، ثم ورد : «صل خلف العدول» ، ونعلم بعدالة زيد وعمرو وبكر دون غيرهم لعدم العلم بحالهم. |
وفي حكم هذه الصورة خلاف ، قيل : بجواز التمسك بالعام ، ولكن الحق عند المصنف : عدم الجواز ؛ إذ لا يعلم كون الفرد المشكوك مصداقا للعام بما هو حجة. |
الصورة الرابعة |
ما إذا كان المخصص متصلا مرددا بين المتباينين نحو : «صل خلف كل من زيد وعمرو» ، ثم ورد : لا تصل خلف فاسق من زيد أو عمرو مع العلم بفسق أحدهما. |
وحكم هذه الصورة هو حكم الصورة الثالثة : طابق النعل بالنعل |