وغيرهم في مسألة الإرادة ونفيهم الإرادة الأمريّة في صفحة ٣٩إلى آخر صفحة٤٠.
وشنّع على الأشعريّة في قولهم في القرآن بالكلام القديم في صفحة ٤٣.
وحطّ على منكر الحكمة في الخلق في صفحة ٦٢.
وذكر أنّ الأشعري قلّد الجهم في أنّ المحبّة هي الإرادة في صفحة ٩٤.
وأيضاً شنّع على الأشعريّة في قولهم باتّحاد الإرادة ثمّ هي عين الرحمة، والرحمة عين الغضب في صفحة ١٠١.
وشنّع على الأشعريّة في قولهم بالإرادة وذكر لهم آية الكفر في صفحة١١١.
وأثبت الحكم والأسباب في أفعال الله في صفحة ١٠٢.
ثمّ بدّع الأشعريّة وضلّلهم في إنكارهم للحكمة، وأنّ أصل قولهم هذا مأخوذ من الجهم المنكر للحكمة في صفحة ١١٤.
وبالغ في الإنكار على الأشعري في قوله : أنّ الأمر والنّهي لا عن حكمة في صفحة ١١٧.
والتزم مسألة الحسن والقبح بجميع لوازمها في صفحة ١٢٧.
وفي الجزء الأوّل من مجموع الرسائل الكبرى المطبوع بمصر ذكر في رسالة الفرقان :
مسألة الحسن والقبح والتزم بها في صفحة ١٠٧.
وضلّل علماء المسلمين القائلين بعدم قيام الحوادث بذات الربّ في صفحة ١١٨.
وذكر أنّ القول بأنّ ما لم يخل من الحوادث حادث، هو باطل عقلا