وفي هامش الجزء الرابع :
استدلّ على حركة الربّ وصعوده ونزوله في هامش صفحة ٦.
وبدّع من نفى قيام الحوادث بذات الربّ، وقال : بأنّ الكلام معنى واحد قائم بذات الربّ قديم في هامش صفحة ٦٠.
وأيضاً صرّح بقدم نوع الحوادث وأزليتها في هامش صفحة ٦٤.
وأثبت اليد الحقيقيّة لله لقوله لآدم : خلقتك بيدي في هامش صفحة ٥١.
وقال بالتشبيه والتجسيم القبيح في هامش صفحة ١٢٤.
وأثبت الإشارة الحسيّة إليه تعالى في هامش صفحة ١٢٨.
وأثبت الحركة والسكون لذات الربّ، وأنّ الحركة قديمة النوع حادثة الشخص في هامش صفحة ١٣٣.
وصرّح بأنّ الربّ لا يخلو عن نوع الحوادث في هامش صفحة ١٣٥.
وذكر بأنّ حيّز الربّ باختياره في هامش صفحة ١٣٥.
وأثبت الشبيه لله تعالى في هامش صفحة ١٤٠.
وأثبت الجسميّة لله في قوله : ولكن يشاركها في مسمّى الجسميّة في هامش صفحة ١٦٥.
وقال بافتقاره إلى أجزائه في آخر هامش صفحة ١٧٢.
وذكر أنّه جسـم فوق العرش في هامش صفحة ١٧٩، وهامش صفحة ١٨٢.
وأثبت الافتقار والتركيب في هامش صفحة ١٨٩ وفي هامش صفحة ١٩٠.
وفي كتاب جواب أهل الإيمان شنّع على علماء الاُمّة الأشعرية