وحطّ من نفاة الصفات الجزئيّة (١) كاليد وكفرهم في صفحة ٢٥١.
وأثبت اليد والوجه والاستواء في صفحة ٢٥٥.
وتكلّم في النزول والاستواء في صفحة ٢٦٢.
والتزم مسألة الحسن والقبح في صفحة ١٢٤ وفي صفحة ٢٤٩.
فشنّع على الأشعريّة بأنّهم من أتباع الجهم في صفحة ٢٧٠.
وشنّع عليهم في مسألة القدر في صفحة ٢٧١.
وصرّح أنّ من أنكر أنّ أفعاله تعالى لحكمة فهو جبري في صفحة ٢٧٢.
وحطّ من الأشاعرة في أنّ الله لم يخلق في العبد قدرة على الإيمان في صفحة ٢٧٣.
وصرّح بأنّ الأشاعرة في مسألة القدر جبريّة جهميّة في صفحة ٢٦٦.
وفي الجزء الثاني :
صرّح بأنّ الأشاعرة من الجبريّة وأنّهم أتباع الجهم في صفحة ٧.
وأنّهم المجبّرة الغلاة مع الحطّ الشنيع على علماء السنّة، وأنّهم شرّ من المعتزلة والشيعة، وأنّهم يشبهون المشركين المكذبين للرسل، وأنّهم شرّ من اليهود والنصارى في صفحة ٨ وفي صفحة ٥٦.
قال : غلاة المثبتين للقدر كالأشعري، وأنّهم قدرية خصماء الله، وأنّ الآثار المرويّة في ذمّ القدريّة تتناولهم، وأنّهم شرّ الطوائف في صفحة ٩.
وألزم الأشعريّة بكلّ ما أورده ابن المطهّر من الشنايع لاحتجاجهم بالقدرفي صفحة ١٠.
وصرّح بأن منشأ ضلال النساك والصوفيّة والفقراء والعامّة والجند
____________________
(١) كذا في النسختين وبعض نسخ المنهاج، وفي بعضها الآخر : الخبرية، كما أشار إليه محمّد رشاد سالم محقّق منهاج السنّة ٢ : ٥٩٨، في الهامش رقم ٥.