صفحة ٢٢٧.
وأنّه تعالى لم يزل فاعلا وبدوام فاعليته وقدم جنس أجزاء الزمان في هامش صفحة ٢٢٨.
وبقيام الاُمور الحادثة بذات الربّ في هامش صفحة ٢٣٠.
وحطّ على نفاة قيام الأفعال بذات الربّ في هامش صفحة ٢٣١.
وصرّح بأنّه تعالى موصوف بصفات متنوّعة وبأفعال متنوّعة في هامش صفحة ٢٣٩.
وصرّح أيضاً بقيام الحوادث بذات الربّ في هامش صفحة ٢٧٦.
وفي هامش الجزء الثاني :
حطّ من الأشاعرة بنفيهم لقيام الحوادث بذات الربّ في هامش صفحة١٠.
ونصّ بأنّ الله يتكلّم بصوت في هامش صفحة ٢١.
وذكر أنّ جنس كلام الله قديم قائم بذاته في هامش صفحة ٣٧.
وحطّ من الكلابيّة والأشعريّة في نفيهم الحرف والصوت في كلام الله في هامش صفحة ٤١.
وصرّح بقدم نوع الحوادث في هامش صفحة ٧٧.
وقال بتركيب ذات الباري من الصفات في هامش صفحة ٢٢١.
وفي هامش الجزء الثالث :
صرّح بتركيب واجب الوجود وافتقاره إلى أجزائه وصفاته في هامش صفحة ٨.
وصرّح بتعدد الواجب وتعدد القديم في هامش صفحة ٩.
وصرّح بقدم جنس الحوادث في هامش صفحة ٤٥.