وصرّح بأنّ الله يتكلّم بحرف وصوت في صفحة ١٠٦.
وذكر بأنّ القول بأنّ القرآن قديم بدعة في صفحة ١٠٥.
وجعل الأشاعرة هم القدريّة المجبّرة الجهميّة في صفحة ٢٥١.
وفي كتاب بيان موافقة المعقول لصحيح المنقول المطبوع بهامش المنهاج (١) فنذكر ما نصّ فيه من هـذا النوع من المكفّـرات على ترتيب أجزاء المنهاج :
ففي هامش الجزء الأوّل :
صرّح بالتشبيه والتجسيم في هامش صفحة ٧٠.
وأثبت الجهة وأنّه فوق العرش بذاته تعالى ونقله عن إمامه أحمد في هامش صفحة ١٤١.
وصرّح بافتقار الواجب تعالى في هامش صفحة ١٦٩.
وكفّر جميع مَن نفى الجهة والصفات الجزئيّة في هامش صفحة ١٤٦.
وصرّح بقيام الحوادث بذات الله في هامش صفحة ٢١٤ وصفحة ٢٢٠.
وأنّه تعالى لم يزل فاعلا في هامش صفحة ٢٢٢.
وأنّ التسلسل في الماضي جائز في هامش صفحة ٢٢٣.
وأثبت الحركة لله تعالى في هامش صفحة ٢٢٤.
وصرّح بقدم جنس العالم وصحة التسلسل في الآثار في هامش
____________________
(١) ويسمّى بـ : درء تعارض العقل والنقل وقد طبع على انفصال تحقيق محمّد رشاد سالم كما مرّ.