أدلّة المانعين.................................................................. ١٧٦
الطائفة الأولى : الروايات الواردة في لزوم الموافقة مع الكتاب والسنة............... ١٧٩
الطائفة الثانية : الروايات الدالة على المنع عن العمل بالخبر الذي لا يوافق الكتاب.. ١٨٠
الطائفة الثالثة : كقول النبى صلىاللهعليهوآله «وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم اقله»........ ١٨١
الطائفة الرابعة : الاخبار الدالة على اشتراط الأخذ بالاخبار بوجود شاهد لها من الكتاب ١٨٢
أدلّة المثبتين.................................................................. ١٨٤
١ ـ أمّا الكتاب فبآيات..................................................... ١٨٤
الوجه الأوّل : الاستدلال بمفهوم الشرط....................................... ١٨٤
الوجه الثاني : الاستدلال بمفهوم الوصف...................................... ١٩٩
مانعية التعليل عن انعقاد المفهوم................................................. ٢٠١
من آياته الذى استدل بها لحجية خبر الواحد ، قوله تعالى (وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ...) ٢٠١
الوجه الأوّل : ما ذهب اليه السيد المحقق البروجردى............................ ٢٠٨
الوجه الثاني : ان كلمة لعل بعد انسلاخها عن معنى الترجى الحقيقى تدل على محبوبية التعذر ٢٠٩
الوجه الثالث : ان التحذر غاية للانذار الواجب............................... ٢١١
٢ ـ واما الأخبار فبطوائف...................................................... ٢٣١
الطائفة الاولى : التى وردت في الخبرين المتعارضين ودلت على الأخذ بالأعدل والاصدق ٢٣١
الطائفة الثانية : هي التى تدلّ على إرجاع آحاد الرواة إلى اشخاص معينين من ثقات الرواة ٢٣٥