رميه للإمام علي عليهالسلام بأنّ خروجه لم يكن لله ورسوله............................... ٢٨٠
رميه للإمام أنّه كان مخذولا..................................................... ٢٨٢
رميه للإمام أنّه لم يُؤخذ عنه العلم................................................ ٢٨٢
تكلّمه في إيمانه............................................................... ٢٨٣
ذمّ ابن تيميّة لرأي الإمام....................................................... ٢٨٤
ادّعاء ابن تيميّة أنّ مقاتلته للولاية والرئاسة........................................ ٢٨٥
احتجاجه بشبهة الجبر......................................................... ٢٨٥
نسبة ابن تيميّة الظلم إلى الإمام علي والحسين عليهماالسلام ............................. ٢٨٦
نسبة ابن تيميّة الجهل بالسنّة النبوية للائمّة....................................... ٢٨٧
نسبة ابن تيميّة الفساد في الرأي في حرب صفّين.................................. ٢٨٧
تغليط ابن تيميّة الإمام في حروبه................................................ ٢٨٨
تصريح ابن تيميّة بفساد رأي الإمام.............................................. ٢٨٨
نفي ابن تيميّة اختصاص الإمام بعلم من النبيّ وتكذيب الكتب المنسوبة إليه.......... ٢٨٩
ادّعاء ابن تيميّة ندامته الإمام على المحاربة......................................... ٢٩٢
محاماة ابن تيميّة ونصرته لأعداء آل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ليزيد بن معاوية................ ٢٩٨
رد المصنّف دفاعه عن يزيد..................................................... ٣٠٠
كلام أبي الفرج بن الجوزي حول يزيد............................................ ٣٠٠
كلام سبط بن الجوزي حول يزيد................................................ ٣٠٤
الحوادث الحاصلة بعد وقعة كربلاء من الحمرة المشرقية............................... ٣٠٥
ما أنشده يزيد بن معاوية عند وصول سبايا واقعة كربلاء إلى الشام................... ٣٠٨
كلام الشبراوي حول واقعة كربلاء............................................... ٣٠٩
كلام المحقّق التفتازاني فيمن حارب عليّاً والحسين عليهما الرحمة والرضوان.............. ٣١٠
كلام المتلخص بكشفي تلميذ الدهلوي حول يزيد................................. ٣١٢