في أنّ الكثرة العدديّة إمّا أن تكون آحادها غير قارّة أو تكون قارّة............ ٢٤٦
التحقيق أنّ علمه تعالى بجميع الموجودات إنّما هو من ذاته تعالى في ذاته لا يوجب تغيّر المعلوم تغيّر هذا العلم ٢٥٠
في إمكان اجتماع الوجوب والإمكان باعتبارين............................ ٢٥٢
المسألة الثالثة : في أنّه تعالى حيّ............................................. ٢٥٢
في أنّ حياته تعالى عين ذاته كما في سائر صفاته الثبوتيّة..................... ٢٥٣
المسألة الرابعة : في إرادته تعالى.............................................. ٢٥٥
في معنى الإرادة........................................................ ٢٥٥
في أنّ الإرادة عين ذاته تعالى............................................. ٢٥٦
في أنّ إرادة الممكن لها مراتب........................................... ٢٥٧
إقامة الدليل على ثبوت الإرادة له تعالى................................... ٢٥٧
الفرق بين الإرادة والاختيار والمشيئة...................................... ٢٥٨
في بيان الخلاف في إرادته تعالى هل هي صفة زائدة على الذات ، أم ليست زائدة بل هي عين ذاته تعالى ٢٥٨
في أنّه يمتنع القصد على الواجب تعالى وأنّ إرادته عين علمه.................. ٢٥٩
في الفرق بين إرادة الله وأنّها ليس لأجل غرض ، وإرادة الإنسان وأنّها تابعة للغرض ٢٦١
في أنّ مراد محقّقي المعتزلة من كون الإرادة عين الداعي أنّ الواجب تعالى يكون فاعلا بالعناية ٢٦٤
فيما ورد في بعض الروايات في حدوث الإرادة والمشيئة وأنّهما من صفات الفعل
المسألة الخامسة : في سمعه وبصره............................................ ٢٧٠
في أنّ إسناد السمع والبصر إليه تعالى مجاز................................. ٢٧٠
في تنزيهه تعالى عن الجسميّة ومباشرة الأجسام............................. ٢٧١