من منازل طريق مكة من الكوفة ، وأسفل منها ماء يقال له «الضويجعة» فيجوز ان يكون بالتصحيف صار كذلك.
(٦) ـ ورد في النسخ في صحيحة محمد بن مسلم ص ١٦٤ هكذا : «فلما جنها الليل بصرت بقطيع مع غير راعيها» كما في الوافي باب (من دان الله بغير امام من الله). وفي أصول الكافي ج ١ ص ١٨٣ باب (معرفة الامام والرد اليه) هكذا : «فلما جنها الليل بصرت بقطيع غنم مع راعيها» فأوردناه كذلك.
(٧) ـ جاء في العبارة ص ١٦٨ ص ٢ هكذا : «نعم قال ـ بعد ان نقل. الى قوله : أجاب عن ذلك بالمنع» تبعا للنسخ ، والصحيح حذف كلمة «قال».
(٨) ـ جاء في الصفحة ١٦٨ السطر ١٣ : «مع ان جملة منهم» تبعا للنسخ الخطية ، وفي المطبوعة : «على ان جملة منهم».
(٩) ـ جاء أيضا في الصفحة ١٦٨ السطر ١٤ : «باعتبار إجراء أحكام الإسلام عليهم» تبعا للنسخ الخطية ، وفي المطبوعة «المسلمين» بدل «الإسلام» (١٠) ـ جاء في العبارة ص ١٨٨ ص ٣ : «انه لا تحاصص بينهما» تبعا للنسخ ، والصحيح ظاهر التشديد.
(١١) ـ ما أورده (قدسسره) ص ٢٤٣ عن الدروس عن علي بن يقطين أورده الشيخ (قدسسره) في التهذيب ج ٥ ص ٤٦١ وفيه «سبعمائة» بدل «تسعمائة» وليس فيه لفظ «دينار».
(١٢) ـ العبارة في الصفحة ٢٨٨ بعد نهاية موثق حكم بن حكيم الوارد في الصفحة ٢٨٧ هكذا : «قال في الوافي ذيل هذا الخبر : واما إذا كان صرورة فإنما أجزأ الى ان أيسر كما في اخبار أخر» وقد سقطت هذه العبارة في هذه الطبعة غفلة.
(١٣) ـ ورد في حديث إسحاق بن عمار ص ٢٨٩ و ٢٩٠ عقيب السؤال