النقائص الواقعية والإدراكية ، وتشهد لذلك الأدلة العقلية والسنة الشريفة فيكون إطلاق اللفظ الواحد بمنزلة إطلاق ألفاظ كثيرة وسلب معان متعددة وهذا الإطلاق يكون على نحو الحقيقة دون المجاز.