وفي صفحة ١٦١ ذكر أنّ علماء العربيّة بمنزلة شعراء الجاهليّة من حطب النار (١) .
وفي صفحة ١٧٥ جعل الأشاعرة من جنس المشركين (٢) .
وفي صفحة ١٧٨ ذكر أنّ جهم وأتباعه رؤوس المجبّرة والأشعريّة وافقوهم في الجبر، لكن نازعوهم نزاعاً لطيفاً في إثبات الكسب والقدرة عليه (٣) ، انتهى ما في رسالة الفرقان.
وبعدها رسالة معارج الوصول ففي صفحة ١٨٣ شنّع على علماء الإسلام أهل علم الكلام وعلى الأشاعرة، وفي الصفحة المذكورة حطّ على أهل علم الكلام والحديث والفقه والصوفيّة وغيرهم (٤) .
وفي صفحة ١٨٥ ذكر أنّ الأشاعرة أضلّ بطرقهم من سائر الناس (٥) .
وفي صفحة ٢٠٤ صرّح بأنّ كثيراً من أهل الكلام والتصوّف لا يؤمن بحقيقة النبوّة والرسالة (٦) .
وفي صفحة ٢٠٨ صرّح بأنّ كثيراً من مجتهدي السلف والخلف قد قالوا وفعلوا ما هو بدعة (٧) .
وفي صفحة ٢١٥ شنّع على الحنفيّة بعدم المعرفة بالكتاب والسنّة (٨) .
وفي رسالة الوصية الكبرى إلى أتباعه التي ذكر في خطبتها : أنّ
____________________
(١) مجموعة الفتاوى ١٣ : ١١٢.
(٢) نفس المصدر ١٣ : ١١٧.
(٣) نفس المصدر ١٣ : ١٢٢.
(٤) نفس المصدر ١٩ : ٨٧.
(٥) نفس المصدر ١٩ : ٨٨.
(٦) نفس المصدر ١٩ : ١٠٢.
(٧) نفس المصدر ١٩ : ١٠٤.
(٨) نفس المصدر١٩ : ١٠٨.