التذنيب الثاني : فيما رواه الكليني في الكافي في إثبات الصانع وصفاته......... ٣٥٠
الفصل الثالث : في العدل
العدل هو كمال الواجب الوجود بالذات في أفعاله تعالى..................... ٣٦٥
الكلام في هذا الفصل يقع في مقامات خمسة................................ ٣٦٨
المقام الأوّل : في بيان أنّ الله تعالى عادل منفيّ عنه الظلم..................... ٣٦٨
في أنّ الفعل الاختياري إمّا أن يكون راجح الترك ، أو لا.................... ٣٦٩
في أنّ الفعل الصادر من الله تعالى لا يكون ظلما و ... بل يكون عدلا........ ٣٧٠
البرهان العقلي على عدم كون أفعاله ظلما................................. ٣٧٠
البرهان النقلي......................................................... ٣٧١
وصل : العدل في مقابل الجور من أصول الدين ، ومنكره كافر.............. ٣٧٤
المقام الثاني : في أنّ جميع أفعال الله تعالى حسن بالحسن العقلي................ ٣٧٤
في أقسام الحسن والقبح وتحرير محلّ النزاع................................. ٣٧٥
بيان المراد من الحسن والقبح العقلي والشرعي.............................. ٣٧٩
اختلاف المتكلّمين بأنّ الحسن والقبح عقليّان أو شرعيّان.................... ٣٨١
في الأدلّة على إثبات الحسن والقبح العقليّين................................ ٣٨٢
تمسّك الأشاعرة للشرعيّان بوجوه........................................ ٣٨٥
وجوه أخر للأشاعرة والجواب عنها....................................... ٣٨٧
اختلاف القائلين بالحسن والقبح العقليّين في أنّهما ذاتيّان مطلقا أو بالوجوه والاعتبارات على خمسة أقوال ٣٨٩
في أنّ أفعال الله تعالى كلّها حسنة بالحسن العقلي........................... ٣٩١
اختلاف القائلين بعدم صدور القبيح عنه تعالى في أنّه قادر عليه أم لا.......... ٣٩٢
المقام الثالث : في أنّ أفعال الله تعالى معلّلة بالأغراض والفائدة العائدة إلى العباد. ٣٩٣