في احتجاج الأشاعرة على أنّه لا يجوز تعليل أفعاله تعالى بشيء من الأغراض ، والجواب عنه بوجهين ٣٩٤
في بيان وجه حسن التكليف وكونه معلّلا بالغرض العائد إلى العباد............ ٣٩٧
في بيان أنّ العقل يدرك حسن التكاليف الشرعيّة بالنظر..................... ٣٩٨
في ذكر الآيات والروايات التي تدلّ على حسن التكاليف وكونها معلّلة بالأغراض والفوائد العائدة إلى العباد ٣٩٨
في الجواب عمّا ذهب إليه الأشاعرة من أنّ الله تعالى مريد لكلّ ما هو كائن ، حسنا كان أم قبيحا ٤١١
المقام الرابع : في أنّه لا جبر ولا تفويض في أفعال العباد......................... ٤١٤
في بيان مذهب الأشاعرة بأنّ أفعال العباد ليس باختيارهم ، وبيان فساده...... ٤١٥
في بيان مذهب المعتزلة بأنّ العبد مستقلّ في إيجاد فعله بلا مدخليّة إرادة الواجب فيه ، وبيان فساده ٤١٩
في بيان أنّ وقوع الفعل من العبد موقوف على مجموع الإرادتين :............ ٤٢٠
في أنّ التفويض يطلق على معان........................................... ٤٢٢
في بيان مذهب الثنويّة القائلين بوجود إلهين : فاعل الخير ، وفاعل الشرّ........ ٤٢٣
في بيان معنى القضاء والقدر وأنّ علمه تعالى لا يستلزم عدم الاختيار في العبد... ٤٢٤
في إقامة الدليل على الأمر بين الأمرين بالعقل والنقل........................ ٤٢٥
في اختلاف القائلين بالجبر والتفويض في أنّ أفعال العباد الاختياريّة واقعة بقدرتهم ، أم هي واقعة بقدرة الله تعالى؟ ٤٢٨
الوجوه العقليّة التي تمسّك بها الأشاعرة لقولهم بالجبر ، والجواب عنها.......... ٤٢٩
في الدلائل السمعيّة للأشاعرة............................................. ٤٣٥
في تأويل ما استندوا إليه بما يدلّ عليه الآيات والروايات الصريحة في أنّ أفعال العباد بقدرتهم واختيارهم ٤٣٧