في ذكر الشواهد القطعيّة العقليّة على وفق مدّعانا........................... ٤٤٠
في بيان قول المعتزلة في أفعال العبد بالتوليد................................. ٤٤٢
في بيان القول الصحيح في القضاء والقدر.................................. ٤٤٣
في أنّ الإضلال والإهلاك منتفيان عنه تعالى................................. ٤٤٥
في أنّ تعذيب غير المكلّف منه تعالى قبيح................................... ٤٤٦
في أنّ التكليف لاشتماله على مصلحة حسن............................... ٤٤٦
في بيان حسن التكليف على طريقة حكماء الإسلام......................... ٤٤٨
في أنّ التكليف واجب................................................... ٤٤٩
في بيان شرائط حسن التكليف............................................ ٤٥٠
المقام الخامس : في أنّ أفعال الله تعالى مترتّبة على اللطف الواجب عليه........... ٤٥٢
في بيان أنّ اللطف متمّم للغرض فيجب ، وتركه نقض للغرض فقبيح......... ٤٥٢
في أنّ المصلحة هل يجب أن تكون على أتمّ الوجوه ، أم لا؟.................. ٤٥٣
في إقامة الدليل على أنّ اللطف متمّم للغرض اللازم......................... ٤٥٥
في إقامة الدليل على أنّ أفعال الله تعالى تكون على وجه الأصلح.............. ٤٥٦
في الأجوبة عن اعتراضات الأشاعرة على وجوب اللطف على الله تعالى........ ٤٥٧
في شرائط وجوب اللطف................................................ ٤٥٨
في بيان حسن الألم وقبحه وبيان مواردهما مع الأحكام....................... ٤٦٠
في بيان الوجوه التي يستحقّ بها العوض على الله تعالى بإنزال الآلام............ ٤٦٢
فيما يجب أو لا يجب على الله تعالى بإنزال الآلام............................ ٤٦٣
فيما ذهب إليه المعتزلة من أنّه يجب على الله تعالى ما هو أصلح بعباده......... ٤٦٨
تذنيب : فيه فوائد...................................................... ٤٦٩
الفائدة الأولى : ما يتعلّق بحدوث العالم وبدء خلقه وكيفيّته...................... ٤٦٩
بيان : في تفسير الآية الشريفة « هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ... » وما ورد من الأخبار في كيفيّة خلق السماوات والأرضين.............................................................. ٤٧١