الباب الثاني والعشرون : في القطع والانقطاع والقطع ، وما يقاربها من الشق والكسر ، وما يتصل بها سبعة (١) وعشرون فصلاً.
الباب الرابع والعشرون : في الأطعمة والأشربة وما يناسبها سبعة عشر فصلاً.
الباب الخامس والعشرون : في الآثار العلوية وما يتلو الأمطار من ذكر المياه وأماكنها ، ثمانية (٢) عشر فصلاً.
الباب السادس والعشرون : في الأرضين والرمال والجبال والأماكن والمواضع وما يتصل بها ، سبعة عشر فصلاً.
الباب السابع والعشرون : في الحجارة ، ثلاثة (٣) فصول.
الباب الثامن والعشرون : في النبت والزرع والنخل ، سبعة فصول.
الباب التاسع والعشرون : في ما يجري مجرى الموازنة بين العربية والفارسية ، خمسة فصول.
الباب الثلاثون : في فنون مختلفة الترتيب من الأسماء والأفعال والأوصاف ، تسعة وعشرون فصلاً.
* * *
وقد اخترت لترجمته ، وما أجعله عنوان معرفته ، ما اختاره أدام الله توفيقه ، من « فقه اللغة » ، وشفعته « بسر العربية » ليكون اسماً يوافق مسماه ، ولفظاً يطابق معناه.
وعهدي به ـ أدام الله تأييده ـ يستحسن ما أنشدتُهُ لصديقه أبي الفتح علي بن محمد البستي (٤) ، ورثه الله عمره :
__________________
(١) في ( ج ) : « ستة وعشرون ».
(٢) في ( ح ) : « سبعة عشر ».
(٣) في ( ح ) : « أربعة فصول ».
(٤) أبو الفتح علي بن محمد البستي ، شاعر مكثر يعين بضروب البديع ومن أبرز أغراض شعره : المديح والهجاء والوصف والغزل والإخوانيات وكان كاتباً مقتدراً ، انظر : وفيات الأعيان ٣ / ٥٨ واليتيمة ٤ / ٣٠٢.