باستصحاب النجاسة.
قوله ص ١٠٠ س ١٧ : وانه كلما الخ : هذا اشارة إلى استدعاء العلم الإجمالي لوجوب الموافقة القطعية.
قوله ص ١٠١ س ١٣ : على كل تقدير أو على بعض التقادير : سيأتي منه قدسسره في الصفحة التالية ذكر الامثلة لذلك.
قوله ص ١٠١ س ١٧ : اما الأوّل : أي عدم منجزية العلم الإجمالي بنجاسة احدى الحديدتين.
قوله ص ١٠٢ س ٣ : واما الثاني : أي منجزية العلم الإجمالي بنجاسة احد المائين أو بنجاسة احد الثوبين.
قوله ص ١٠٢ س ٤ : ومثل الأوّل : هذا اشارة الى صورة كون العلم الاجمالي علما بالموضوع الكامل على احد تقديرين.
والمقصود : ان العلم الإجمالي بما يكون جزء الموضوع على كلا التقديرين هو مثل العلم الإجمالي بما يكون جزء الموضوع على احد تقديرين فكلاهما ليس منجزا.