بعضها إلى بعض إحراز حصول مجموع المتعلقات ـ متعلق الإحراز الأوّل أ ، ومتعلق الإحراز الثاني ب ـ بنفس تلك الدرجة من الإحراز ، فاذا كانت درجة الإحراز في الأطراف هي الظن كانت درجة الإحراز في المجموع هي الظن أيضا ، واذا كانت هي الاطمئنان كانت الاطمئنان أيضا وهكذا.
قوله ص ١٣١ س ١ : ووجودها : عطف تفسير.
قوله ص ١٣١ س ١١ : القاعدة المذكورة : أي المشار لها بقوله سابقا « وكقاعدة عامة ان كل مجموعة ... ».
قوله ص ١٣١ س ١٣ : إحراز وجوده : أي وجود متعلقه.
قوله ص ١٣١ س ١٣ : على تقدير : المناسب اضافة كلمة « حتى » ، أي حتى على تقدير وجود الخ.
قوله ص ١٣١ س ١٤ : على نهج القضية الشرطية : متعلق بقوله « إحراز وجوده ». وصورة القضية الشرطية بهذا الشكل : إن كان ب موجودا ف أ يطمأن بوجوده أيضا ، وان كان أ موجودا ف ب يطمأن بوجوده أيضا.
وقد تقدم ان الأنسب التعبير بالاطمئنان المطلق بدل التعبير بالاطمئنان على نهج القضية الشرطية.
قوله ص ١٣٢ س ٤ : واجماع .. : عطف تفسير لقوله « حساب الإحتمالات ».
قوله ص ١٣٢ س ٥ : على نفي الانطباق : متعلق بقوله « إجماع ».
قوله ص ١٣٢ س ١٣ : معارضه : المناسب : متعارضة.
قوله ص ١٣٢ س ١٤ : والمعذرية : عطف تفسير للحجّية. وإنّما خصص المعذرية بالذكر دون المنجزية لأن المفروض كون الاطمئنان اطمئنانا بعدم