العلم الاجمالي عند قيام البيّنة. والمقصود من الدليل الأوّل دليل حجّية الأمارة.
قوله ص ١٠٤ س ١٢ : والوجه الثاني : أي القائل بعدم تطبيق قاعدة منجزيّة العلم الاجمالي.
قوله ص ١٠٤ س ١٣ : لا محذور في جريانها : أي الاصول.
قوله ص ١٠٥ س ١ : الشك فيه : أي في كل من الطرفين.
قوله ص ١٠٥ س ٥ : للتنافي بينهما : أي بين الامارة والاصل بسبب اتحاد موردهما.
قوله ص ١٠٥ س ١٢ : ولما : بالتخفيف وفتح اللام والميم.
قوله ص ١٠٦ س ٣ : وفي حصول الانحلال : عطف على قوله : « في سراية العلم من ... ».
قوله ص ١٠٧ س ٣ : لو كانت الخ : أي لو كانت الامارة مفيدة للعلم الوجداني ...
قوله ص ١٠٧ س ١٢ : اثار العلم الحقيقي .. : في التعبير مسامحة واضحة. والمناسب : الآثار الحقيقية للعلم. وهكذا قوله « أثار العلم الأعتباري » فيه مسامحة واضحة. والمناسب : الآثار الاعتباريّة للعلم. ولعل تبديل كلمة « الأعتباريّة » بكلمة « الشرعيّة » أولى.
قوله ص ١٠٧ س ١٦ : بل نريد استفادة التعبد بالانحلال الخ : لا يخفى ما في العبارة من الغموض والاجمال. والمناسب اضافة كلمة « بالملازمة » (١) فإنّها توضح المطلب.
__________________
(١) كما اضيفت في التقرير ج ٥ ص ٢٥٢ س ١