المبحث الثاني
في الأدلّة الشرعيّة
ـ أعني الكتاب ، والسنّة ، والإجماع ـ
والأدلّة العقليّة
وأمّا القياس ، فله أقسام ، بعضها ليس حجّة عندنا وفاقا ، وبعضها حجّة
عند بعض أصحابنا. فلا بدّ لنا من بيانه ، وإبطال الباطل وإحقاق الحقّ.
فهنا أبواب :