وقام بالقوم : صلّى بهم ، وقامت الشمس : استوت فى وسط السّماء.
وأقام بالمكان : لزمه ، وأقام الصلاة : أدامها لأوقاتها.
* (قات) : وقات أهله قوتا : قام بقوتهم.
وأقات على الشىء : حفظه ، وقدر عليه.
وأقات بذنبه : أقرّ به.
وبالياء :
* (قاظ) : قاظ بموضع (١) كذا قيظا ؛ : صار فيه وقت القيظ.
وأقظنا : صرنا فى زمان القيظ ، وهو الحرّ.
وبالواو والياء :
* (قال) : قال (٢) قولا وشعرا ، وقال : ما فشا عنه قالة وقالا وقيلا.
وأنشد أبو عثمان لأبى أسود :
١٤٣٥ ـ وصله ما استقام الوصل منه |
|
ولا تسمع به قالا وقيلا (٣) |
وقال قيلا : نام القائلة ، أو شرب فيها.
فهو قائل وقوم قيّل وقيل ، وأنشد أبو عثمان للعجاج :
١٤٣٦ ـ إن قال قيل لم أقل فى القيل (٤) |
|
وأقولتنى ما لم أقل أى نسبته إلىّ ، |
وأقال الله عثراته (٥) : جبرها : وأقال المريض : كشف عنه.
فعل بالواو سالما وفعل معتلّا :
* (قود) : قود الدّابة قودا : طال عنقه وظهره.
فهو أقود ، والأنثى قوداء ، والجميع القود ، وأنشد أبو عثمان :
١٤٣٧ ـ وأنت أقود كالتمثال مختلق (٦)
__________________
(١) فى أ ، ب «الموضع» تصحيف وصوابه ما أثبت عن ق ، ع.
(٢) جمع السرقسطى بين الواوى واليائى ، وفصل بينهما ابن القوطية. وبدأ بذكر قال. معتل العين بالياء ثم ذكر «قال» معتل العين بالواو.
(٣) لم أعثر على الشاهد فيما راجعت من كتب.
(٤) ورد الرجز فى اللسان ـ قيل. غير منسوب ، والشاهد من أرجوزة للعجاج يمدح يزيد بن عبد الملك.
أراحيز العرب ١٨ والديوان ١٥٧ ، والرواية «لم أكن».
(٥) فى ق. ع : «عثرته».
(٦) لم أقف على الشاهد فيما راجعت من كتب.