المهموز منه :
* (أليأ) : أليأت الحاجة : أبطأت.
* (ألمأ) : وألمأت على الشىء : احتويت عليه ، وألمأت على الشىء أيضا ذهبت به ، وما أدرى من ألمأبه ، بالنّفى (١) ، وما أدرى أين ألمأ من بلاد الله (٢).
وبالواو فى عينه (٣) ؛
* (ألام) : ألام (٤) الرجل ؛ فعل ما يلام عليه.
وأنشد أبو عثمان :
٢٥١٨ ـ ومن يعذل أخاه فقد ألاما (٥)
وبالياء (فى لامه) (٦) ؛
* (ألفى) : ألفيت الشىء : وجدته.
فعلل ؛
* (لهوج) : قال أبو عثمان [١٠٠ ـ أ] لهوجت اللّحم لهوجة : إذا لم تبالغ شيّه ، قال الشاعر :
٢٥١٩ ـ ولحم بلا نار أكلت ملهوجا (٧)
* (لعمظ) : ويقال : لعمظت (٨) اللّحم لعمظة : إذا انتهشته على عظمه ، ولعمظ الرّجل لعمظة : إذا كان حريصا وطفيليّا ، ورجل لعموظ ، وامرأة لعموظة من قوم لعامظه.
المكرر منه :
* (لصلص) : قال أبو عثمان : يقال : لصلصت الوتد : إذا حرّكته لتنزعه : وكذلك السّنان من رأس ، الرّمح ، وكذلك الضّرس.
__________________
(١) بالنفى ساقطة من ق.
(٢) عبارة ق : وأين ألمأ من بلاد الله؟
(٣) أ ، ب «فى لامه» خطأ ، وصوابه ما أثبت عن ق.
(٤) أ ، ب : «ألأم» مهموز العين : تصحيف.
(٥) جاء الشاهد فى اللسان / لوم عجز بيت منسوبا لأم عمير بن سلمى الحفنى برواية : «يخذل» «مكان» يعذل وصدره :
تعد معاذرا لا عذر فيها
(٦) «فى لامه» إضافة من ق يقتضيها المعنى.
(٧) لم أقف على الشاهد فيما راجعت من كتب.
(٨) أ : «لعمطت» بطاء مهملة : تحريف ، وكذا بقية المادة.