وإما بالنار ، والله لوددت أنها تلجلج في حلقي إلى يوم القيامة .
روى ابن عيينة ، عن الأعمش ، قال : جهدنا أن نجلس إبراهيم النخعي إلى سارية ، وأردناه على ذلك ، فأبى ، وكان يأتي المسجد وعليه قباء وريط معصفرة . قال : وكان يجلس مع الشرط (صاحب إوز الأمير !) .
قال أحمد بن حنبل : كان إبراهيم ذكيا ، حافظا ، صاحب سنة .