١ ـ قوله تعالى : ( يَا بَنِي آدَمَ ، خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ ، وَكُلُوا ، وَاشْرَبُوا ، وَلَا تُسْرِفُوا ، إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) (١) .
٢ ـ قوله تعالى : ( قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ؟ ! ) (٢) .
٣ ـ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أفضل نساء أُمتي أصبحهن وجهاً وأقلّهن مهراً » (٣) .
٤ ـ عن النبي أيضاً صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إن من سعادة المرء المسلم أن يشبهه ولده ، والمرأة الجملاء ذات دين ، والمركب الهني ، والمسكن الواسع » (٤) .
٥ ـ وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أيضاً : « أربع من سعادة المرء : الخلفاء الصالحون ، والولد البار ، والمرأة المواتية ، وأن تكون معيشته في بلده » (٥) .
٦ ـ عن الإِمام الصادق عليهالسلام « ثلاثة هي من السعادة : الزوجة المواتية ، والولد البار ، والرزق يرزق معيشته ، يغدو على صلاحها ويروح على عياله » (٦) .
٧ ـ وفي الحديث الشريف : « من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه ويقضي عليها حوائج إخوانه » (١).
٨ ـ وعن الإِمام الصادق عليهالسلام : « من السعادة سعة المنزل » (٨) .
____________________
(١) سورة الأعراف ؛ الآية : ٣١ .
(٢) سورة الأعراف ؛ الآية : ٣٢ .
(٣) بحار الأنوار للمجلسي ج ٢٣ / ٥٥ .
(٤) بحار الأنوار للمجلسي ج ٢٣ / ٥١ .
(٥) بحار الأنوار للمجلسي ج ٢٣ / ٥٥ . ومعنى ( أن تكون معيشته في بلده ) أن يكون في رفاه إقتصادي فلا يضطرُّ للخروج إلى غير بلده للتكسب وطلب العيش .
(٦) بحار الأنوار ج٢٣ / ٥٠ . والمرأة المواتية : المطيعة .
(٧) مكارم الأخلاق للطبرسي ص ١٣٨ . والدابة إذا توسعنا في معناها وقسنا الظروف أمكن شمولها للسيارة مثلاً في عصرنا الحاضر .
(٨) مكارم الأخلاق ص ٦٥ .