والقصص .
قال ابن كثير في البداية والنهاية ٩ : ٢٢٣ : هو تابعي جليل . وكان الضحاك إماما في التفسير ، قال الثوري : خذوا التفسير عن أربعة : مجاهد وعكرمة وسعيد بن جبير والضحاك .
وفي مشاهير علماء الأمصار ١ : ١٩٤ ت ١٥٦٢ : فإن أمه كانت حاملا به سنتين وولد وله سنان اثنتان (!) ، وكان ممن عنى بعلم القرآن عناية شديدة مع لزوم الورع ، وكان معلم كتاب يعلم الصبيان ، فلا يأخذ منهم شيئا ، إنما يحتسب في تعليمهم .
ميزان الاعتدال ٢ : ٣٢٦ : وأما عبد الله بن أحمد فقال : سمعت أبي يقول : الضحاك بن مزاحم ثقة مأمون .
سير أعلام النبلاء ٤ : ٥٩٨ ت ٢٣٨ الضحاك بن مزاحم الهلالي . صاحب التفسير . كان من أوعية العلم ، وليس بالمجود لحديثه ، وهو صدوق في نفسه . وثقه أحمد بن حنبل ، ويحيى بن معين ، وغيرهما . وحديثه في السنن لا في الصحيحين .