يوسف الكيدري حامدا لله ومصليا على نبيه في الثاني والعشرين من جمادي الأولى سنة تسع وتسعين وستمائة ويتلوه في المجلد الثاني كتاب الفرائض مسألة اختلف الناس في توريث خمس عشرة نفسا.
وجاء في آخر نسخة ( ـ د ـ ) : تمت المجلدة الاولى بعون الله العلي الأعلى وحسن توفيقه ، والصلاة والسّلام الأتمان الأكملان على النبي والوصي والبتول والسبطين والسجاد والباقر والصادق والكاظم والرضا والتقي والنقي والزكي العسكري والمهدي الهادي الغادي صاحب الزمان وقاطع البرهان وخليفة الرحمن صلوات الله وسلامه على نبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين من آل طه ويس والحمد لله رب العالمين ، على يد العبد الأقل ابن علي بن محمود محمد المعلم الأصبهاني ، حامدا ومصليا على النبي الأمي وآله في ثالث شهر جمادي الثاني من شهور سنة ثمان وخمسين وتسعمائة ، اللهم افتح لنا بالخير واختم لنا بالخير واجعل عواقب أمورنا بالخير انك على كل شيء قدير.