المستقلات العقلية التي تحكم بها فطرة العقول. ولأجل ذكر فرق الناس وأصنافهم واختلاف أحوالهم في الآيات السابقة أمرهم سبحانه وتعالى بأحكام اجتماعية ترشدهم إلى نبذ الاختلاف ، والتفرّق وعدم تبديل نعم الله بما يوجب سخطه في هذه الآيات.