* الطرفة الثانية ( في بيعة العشيرة ).............................................. ٢٣٥
* الطرفة الثالثة................................................................. ٢٣٧
( وفيها ذكر مبايعة الزهراء عليهاالسلام وحمزة وجعفر لأمير المؤمنين علي عليهالسلام ).......... ٢٣٧
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا خلا دعا عليّا عليهالسلام فأخبره من يفي منهم ومن لا يفي..... ٢٣٩
تبايع لله ولرسوله بالوفاء والاستقامة لابن أخيك إذن تستكمل الإيمان............... ٢٤١
عليّ عليهالسلام أمير المؤمنين........................................................ ٢٤١
حمزة سيّد الشهداء............................................................ ٢٤٢
وجعفر الطيّار في الجنّة......................................................... ٢٤٢
وفاطمة سيّدة نساء العالمين [ من الأوّلين والآخرين ]............................. ٢٤٣
الحسن والحسين عليهماالسلام سيّدا شباب أهل الجنّة................................... ٢٤٣
* الطّرفة الرابعة................................................................ ٢٤٥
فدعاهم إلى مثل ما دعا أهل بيته من البيعة رجلا رجلا فبايعوا ، وظهرت الشحناء والعداوة من يومئذ لنا ٢٤٥
وكان ممّا شرط عليه رسول الله صلىاللهعليهوآله أن لا ينازع الأمر ولا يغلبه فمن فعل ذلك فقد شاق الله ورسوله ٢٤٨
* الطّرفة الخامسة.............................................................. ٢٥١
الأئمّة من ذريته الحسن والحسين وفي ذريته...................................... ٢٥١
وأنّ محمّدا وآله صلوات الله عليهم خير البريّة.................................... ٢٥٢
الطّرفة السادسة................................................................ ٢٥٥
( وفيها ذكر مبايعة أبي ذر والمقداد وسلمان الفارسي لأمير المؤمنين عليهالسلام ).......... ٢٥٥
وطاعته طاعة الله ورسوله والأئمّة من ولده...................................... ٢٥٨
وأنّ مودّة أهل بيته مفروضة واجبة على كلّ مؤمن ومؤمنة......................... ٢٥٩
وإخراج الخمس من كلّ ما يملكه أحد من الناس حتّى يدفعه إلى وليّ المؤمنين......... ٢٦١