الطّرفة السابعة................................................................. ٢٩٥
( وفيها تسليم النبيّ صلىاللهعليهوآله المواريث لعلي عليهالسلام بمحضر عمّه العباس )................ ٢٩٥
فأمّا ذكر وراثته للنبي صلىاللهعليهوآله.................................................... ٢٩٦
وأمّا إنّه قاضي دينه صلىاللهعليهوآله ومنجز عداته......................................... ٢٩٧
قوله : وفي روايتين أيضا : أنّ الّذي سلّمه النبي صلىاللهعليهوآله كان والبيت غاص بمن فيه من المهاجرين والأنصار ... إلخ. ٢٩٧
الطّرفة الثامنة ( علّة كون أمير المؤمنين علي عليهالسلام أحقّ من عمّه العبّاس بمواريث النبي صلىاللهعليهوآله ) ٢٩٩
الطّرفة التاسعة................................................................. ٣٠١
( وفيها أمر النبي صلىاللهعليهوآله عمّه العبّاس بالإيمان والتسليم لعلي عليهالسلام ، وإيمان العبّاس وتسليمه بذلك ) ٣٠١
فمن صدّق عليّا ووازره وأطاعه ونصره وقبله وأدى ما عليه من فرائض الله فقد بلغ حقيقة الإيمان ٣٠٤
الطّرفة العاشرة................................................................. ٣٠٩
قال لهم صلىاللهعليهوآله : كتاب الله وأهل بيتي ... فإنّ اللّطيف الخبير أخبرني أنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ٣١٠
ألا وإن الإسلام سقف تحته دعامة ... الدعامة دعامة الإسلام ، وذلك قوله تعالى : ( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) فالعمل الصالح طاعة الإمام ولي الأمر والتمسك بحبل الله.......................... ٣١٢
الله الله في أهل بيتي ، مصابيح الهدى ، ومعادن العلم ، وينابيع الحكم............... ٣١٤
ومن هو منّي بمنزلة هارون من موسى........................................... ٣١٥
ألا إنّ باب فاطمة بابي ، وبيتها بيتي ، فمن هتكه هتك حجاب الله ... قال الكاظم عليهالسلام : هتك والله حجاب الله وحجاب الله حجاب فاطمة....................................................................... ٣١٧