الأول : تمام خلقته ، ونعني بها الإشعار أو الايبار ، فلا يحل قبل ذلك.
الثاني : خروجه ميتا أو حيا زمانا لا يتسع لفعل التذكية نفسها ، ولو خرج حيا وعاش زمانا يتسع التذكية ثم مات ، لتعذر المذكي أو الإله أو غير ذلك لم يحل.