الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام
478/527
*
وممّا لا شك فيه أنّ كلتا الظاهرتين ما
كانتا لتوجدا على الساحة الإسلاميّة العامّة في ظلّ استمرار السياسة الاُمويّة ، وغياب
حركة الحسين عليهالسلام
، بل هما الأثر المباشر لحركته في مكّة ، ثمّ اتّسع الأثر وتعمّق بعد مقتله (صلوات
الله عليه) في سبيل ذلك.
٤٧٨
البحث في الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام