(ي) يواصلني في حندس الليل طيفها (أ) |
|
(أ) أفيق ولي والفجر في وصلها حرب |
(ب) بدوت وما في البدو قصدي ولم أحم (م) |
|
(ح) حمى وصلها والصب بغيته القرب |
(أ) ألا يا بني الشهباء هل ثم سامع (ع) |
|
(م) مجير فلي في طيّ بلدتكم نحب |
(ش) شوى قلبي الولهان وجد مبرح (ح) |
|
(د) دعاني لها والحب منهجه صعب |
(أ) أنادي وهل بعد الزكيّ محافظ (ظ) |
|
(م) مودة من يحويه مجلسه الرحب |
(ل) لرب البرايا تم بالخير سعيه (ه) |
|
(ف) فدونك والتقوى بجامعه تربو |
(ه) هويّ دجى الأسحار لله خاشعا (أ) |
|
(ت) تراقبه الأملاك في الليل والكتب |
(أ) أعدّ سبيلا ماؤه الوفر هاطل (ل) |
|
(ي) يباح إلى الظمآن منهله العذب |
(ل) له الأثر المشكور لله باقيا (أ) |
|
(ح) حميدا وكم لله في دينه صحب |
(ف) فكم ثمّ في ملك الحميد محاسن (ن) |
|
(أ) إليه انتمت حقا وفيه لها حب |
(ض) ضيا الدين في أيام دولته ولو (و) |
|
(ر) رفعت لقلت الكون والملك والحرب |
(ل) لإحسان باريه الزكيّ مناظر (ر) |
|
(م) من الغرّ أبناء المدرس هم حزب |
زكي باشا له الفضل ١٣١٧ بجامع حظه الأنور ١٣١٧ من أحمد مفتي حارم ١٣١٧.
ومما يجدر ذكره هنا أنه لما عمر الجامع اتخذ فيه منبرا ، إلا أن السلطان عبد الحميد