١٦ ـ «الباريء» : باريء البرايا أي خالق الخلائق.
١٧ ـ «الاكرم» : بمعنى أكرم الكرماء.
١٨ ـ «الظاهر» : وهو الظاهر بذاته وبآياته التي هي شواهد على قدرته وآثار حكمته وبينات حجته.
١٩ ـ «الباطن» : الذي لا تحيط بكنه ذاته الأفكار والعقول.
٢٠ ـ «الحي» : الفعال المدبر. (ذي العلم والقدرة).
٢١ ـ «الحكيم» : الذي تكون كافة أفعاله صحيحة وثابتة ومنزهة من الفساد.
٢٢ ـ «العليم» : العليمٌ بنفسه ، العالم بالسرائر المطلعٌ على الضمائر الذي لا تخفى عليه خافية ولايعزب عنه مثقال ذرة في السماء والأرض.
٢٣ ـ «الحليم» : المُمهِل الصبور عمن عصاه ، الذي لايعجل عليهم بعقوبته.
٢٤ ـ «الحفيظ» : الذي يحفظ المخلوقات ويصرف عنها البلاء.
٢٥ ـ «الحق» : معناه الصامد الدائم الثابت والمستحكم ذو الحقيقة والواقع.
«فهو الحقيقة المطلقة وماعداه مجازي».
٢٦ ـ «الحسيب» : المحصي لكل شيء العالم به الذي لا يخفى عليه شيء من أفعال عباده ، والمحاسب والمكافيء لهم على أعمالهم.
والكافي «والله حسبي وحسبك ، أي كافينا».
٢٧ ـ «الحميد» : وهو المحمود المستحق لكل حمد وثناء.
٢٨ ـ «الحفيّ» : العالم المُطلع أو أنّه اللطيف بالآخرين والمُحسن إليهم.
٢٩ ـ «الرب» : أي المالك والمدبر والمصلح.
٣٠ ـ «الرحمن» : معناه الواسع الرحمة الذي شُمِلَ عباده بالرزق والانعام والرحمة.
٣١ ـ «الرحيم» : الذي خصت رحمته المؤمنين وشملتهم.
٣٢ ـ «الذاريءُ» : الخالق ، يُقال : ذرأ الله الخلق وبرأهم أي خلقهم.
٣٣ ـ «الرازق» : الشامل بالرزق كافة العباد ، محسنهم ومسيئهم.