حينئذ لا يوجب الترخيص في ترك الصوم كما هو مفصل في كتابنا [مهذب الأحكام].
الثامن : المراد من الطعام الوارد في الآية المباركة هو مطلق ما يطعم ويرفع جوع المسكين ، ولا اختصاص له بالبرّ ، كما عن بعض ، ولو كان وجه اختصاص فهو من باب الغالب كما هو مذكور في محلّه.