ويبعده عن التكاسل والتهاون.
ومنها : أنّ العمل معه أقرب إلى القبول لأنّ الله يحب من عباده أن يرجوه ويسألوه من فضله ، كما في الحديث.
ومنها : محبوبية الرّاجين لله تعالى عند الناس وتوجه القلوب إليهم كما كان كذلك سيرة الأنبياء والأولياء ، قال تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ) [الأحزاب ـ ٢١].