المبحث السابع : في تقسيم المأمور به إلى تعبدي وتوصلي.......................... ٤١٥
هل يجري هذا التقسيم في المنهي عنه............................................ ٤١٦
المعيار في التقرب.............................................................. ٤١٦
العبادة الذاتية................................................................ ٤٢٣
المقام الأول : في وجوه الفرق بين التعبدي والتوصلي في مقام الثبوت.
الأول : الفرق بينهما بإطلاق المتعلّق وتقييده...................................... ٤٢٦
الكلام في تعدد الأمر ومتمم الجعل.............................................. ٤٤٠
الوجه الثاني : الفرق بين التعبدي والتوصلي في سنخ الأمر.......................... ٤٤٤
الوجه الثالث : الفرق بينهما في الغرض الداعي للأمر.............................. ٤٤٦
المقام الثاني : في الدوران بين التعبدي والتوصلي في مقام الإثبات ،
وتحقيق مقتضى الإطلاق والأصل................................................ ٤٤٩
مقتضى الإطلاق المقامي....................................................... ٤٥٧
وجوه الاستدلال على أصالة التعبدية............................................. ٤٥٨
في مفاد الأصل العملي........................................................ ٤٦٥
لو شك في القصد المعتبر في التعبدي............................................ ٤٦١
عبادية الطهارات.............................................................. ٤٧٠
إذا شك في اعتبار القصد والاختيار ، أو في الاجتزاء بفعل الغير ،
أو بالفرد المحرم................................................................ ٤٧١
الفصل السابع : في أن متعلق الأمر والنهي هو الطبائع أو الأفراد.................... ٤٧٥
الفصل الثامن : في أن نسخ الوجوب أو التحريم هل يقتضي
بقاء جواز الفعل أو جواز الترك؟................................................ ٤٨١
الفصل التاسع : في الأمر بالأمر ، والكلام في مقامين :