Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الآيتان : 1 ، 2
٣
فصل في احتجاج الجبائي بهذه الآية على كون القرآن مخلوقا
٤
الآيات : 3 ـ 6
٥
فصل : قال القرطبي : وذكر العلماء لكون هذه القصة أحسن القصص وجوها
٦
فصل في تفسير الآيات
١٣
فصل في زعم طائفة من العلماء : أنه لم يكن في أولاد يعقوب نبيّ غير يوسف
١٤
فصل في أن في الآية دليل على تحذير المسلم أخاه المسلم
١٤
فصل : قال القرطبي : الرؤيا حالة شريفة ومنزلة رفيعة
١٦
فصل في دلالة الآية على أن الرؤيا لا تقصّ على غير شقيق ولا ناصح ولا على امرىء لا يحسن التأويل فيها
١٧
فصل في اشتقاق الاجتباء
١٨
الآيات : 7 ـ 14
٢٠
فصل في معنى : «آيات للسائلين» أنه عبرة للمعتبرين
٢٠
فصل في تبيان السبب الذي لأجله قصدوا إيذاء يوسف
٢٣
فصل في أن الألف واللام في «الجب» تقتضي المعهود السابق
٢٨
فصل في اختلافهم في الملقوط
٢٩
فصل في معنى : السّيارة
٢٩
فصل في دلالة هذا الكلام على أن يعقوب كان يخافهم على يوسف
٣٠
فصل : لما طلبوا منه إرسال يوسف
عليهالسلام
معهم اعتذر إليهم بشيئين
٣٤
الآية : 15
٣٥
فصل في المراد بقوله : «وأوحينا إليه»
٣٦
الآيات : 16 ـ 18
٣٧
فصل في احتجاجهم بهذه الآية على أن الإيمان في اللغة عبارة عن التصديق لقوله تعالى : «
ما أنت بمؤمن لنا
» أي بمصدق
٣٩
فصل في استدلال العلماء بهذه الآية في إعمال الأمارات في مسائل الفقه كالقسامة وغيرها
٤١
فصل في اشتمال فعلهم على جرائم من قطيعة الرحم وعقوق الوالد وقلة الرأفة بالصغير والغدر بالأمانة
٤٣
فصل في معنى قوله : «فصبر جميل»
٤٥
فصل في أن قوله : «فصبر جميل» يدل على أن الصبر قسمان
٤٦
الآيات : 19 ـ 21
٤٦
فصل في معنى قوله : «يا بشراي»
٤٧
فصل في وصفة ـ سبحانه وتعالى ـ ذلك الثمن بصفات ثلاث
٥٠
فصل : قال القرطبي : «في الآية دليل على شراء الشيء الخطير بالثمن اليسير ، ويكون البيع لازما»
٥١
الآية : 22
٥٣
الآيات : 23 ـ 29
٥٥
فصل في سؤالات ابن الخطيب
٥٨
فصل في معنى «الهمّ»
٦١
فصل في اختلافهم في البرهان ما هو؟
٦٧
فصل في الفرق بين السوء والفاحشة
٦٩
فصل : قال العلماء ـ رضي الله عنهم ـ وهذا الكلام من اختصار القرآن المعجز الذي يجتمع فيه المعاني
٧٠
فصل : قال ابن الخطيب : في الآية لطائف
٧١
الآيات : 30 ـ 32
٧٧
فصل في عدد النسوة
٧٨
فصل في صفة يوسف الخلقية
٨٤
فصل في معنى قوله : «ما هذا بشرا ، إن هذا إلا ملك كريم»
٩١
فصل فيمن احتج بالآية على أن الملك أفضل من البشر
٩٢
الآيتان : 33 ، 34
٩٥
فصل في قراءة الباء من : صبا يصبو
٩٦
فصل في احتجاجهم بهذه الآية على أن الإنسان لا ينصرف عن المعصية إلا إذا صرفه الله عنها
٩٦
الآيات : 35 ـ 42
٩٧
فصل في معنى الآية
٩٩
فصل في حقيقة علم التعبير
١٠٢
فصل في قول يوسف : ما أحبني أحد قط إلا دخل عليّ من حبه بلاء
١٠٢
فصل في أنه لما ادّعى النبوة في الآية الأولى ، كان إثبات النبوة مبنيا على إثبات الإلهيّة
١٠٥
فصل في معنى الآية : «ا أرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار»
١٠٦
فصل في الاختلاف فيمن أنساه الشيطان ذكر ربه
١٠٩
فصل في اشتقاق البضع وما يدل عليه
١١٠
الآيات : 43 ـ 49
١١٢
فصل في اشتقاق «عجاف»
١١٤
فصل في معنى «تعبرون»
١١٦
فصل في أنه ـ سبحانه وتعالى ـ جعل هذه الرؤيا سببا لخلاص يوسف من السجن
١١٨
فصل : قال القرطبي : «هذه الآية أصل في القول بالمصالح الشرعية التي هي حفظ للأديان ، والنفوس والعقول»
١٢٢
الآيات : 50 ـ 53
١٢٥
فصل ما في الآية من لطائف
١٢٦
فصل في دلالة هذه الآية على طهارة يوسف ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ من الذنب
١٣٠
فصل في أن الإيمان والطاعات لا يحصلان للعبد إلا برحمة الله له
١٣٣
الآيتان : 54 ، 55
١٣٣
فصل في تفسير الآيات
١٣٤
الآيتان : 56 ، 57
١٣٧
فصل في معنى قوله : «ولا نضيع أجر المحسنين»
١٣٩
الآيات : 58 ـ 61
١٤٠
فصل في معنى «قالوا سنراود عنه أباه»
١٤٣
الآيات : 62 ـ 64
١٤٤
فصل : اتفق الأكثرون على أنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أمر بوضع تلك البضاعة وهي ثمن طعامهم في رحالهم بحيث لا يعرفون ذلك
١٤٤
الآيات : 65 ـ 67
١٤٧
فصل في معنى الإحاطة
١٥١
الآية : 68
١٥٥
فصل في تفسير الآية
١٥٦
الآية : 69
١٥٧
الآيات : 70 ـ 75
١٥٨
فصل : قال الزمخشري : «السقاية : مشربة يسقى بها وهي الصواع»
١٥٩
فصل : قال القرطبي : تجوز الكفالة عن الرجل لأن المؤذن هو الضامن وهو غير يوسف ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ
١٦٤
فصل في اختلافهم فيما إذا تكفّل رجل عن رجل بمال ، هل للطالب أن يأخذ من شاء منهما؟
١٦٤
فصل في حلفهم على أمرين
١٦٥
الآيتان : 76 ، 77
١٦٨
فصل : قال القرطبي : في الآية دليل على جواز التوصل إلى الأغراض بالحيل إذا لم تخالف الشريعة
١٧٠
فصل : في قوله تعالى : «وكذلك مكّنّا ليوسف في الأرض» دليل على وجه الحيلة إلى المباح واستخراج الحقوق ، وهذا وهم عظيم
١٧٠
فصل في دلالة هذه الآية على أن العلم أشرف المقامات وأعلى الدرجات
١٧٢
الآيتان : 78 ، 79
١٧٦
الآيات : 80 ـ 82
١٧٧
فصل في دلالة قولهم : «وما شهدنا إلا بما علمنا» على أن الشهادة غير العلم
١٨٤
فصل : قال القرطبي : تضمنت هذه الآية جواز الإشهاد بأي وجه حصل العلم بها
١٨٤
الآيات : 83 ـ 87
١٨٧
فصل في معنى قوله : «وابيضت عيناه من الحزن»
١٨٩
فصل في معنى قول يعقوب : «إنما أشكو شدة حزني إلى الله»
١٩٣
الآيات : 88 ـ 93
١٩٧
فصل في معنى «المزجاة»
١٩٨
فصل : قال القرطبي : «استدل العلماء بهذه الآية عى أن أجرة الكيال على البائع»
١٩٩
فصل في معنى الآية
٢٠٣
فصل في احتجاج بعضهم بهذه الآية على أن إخوة يوسف ما كانوا أنبياء
٢٠٤
فصل في معنى «التثريب»
٢٠٦
الآيات : 94 ـ 98
٢٠٨
فصل في معنى الآيات
٢٠٩
الآيات : 99 ـ 101
٢١٢
فصل في معنى قوله : «يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا»
٢١٦
فصل في دلالة الآية على أن فعل العبد خلق لله ـ تعالى ـ
٢١٧
فصل في اختلافهم في مقدار الوقت ما بين الرؤيا واجتماعهم
٢١٨
فصل : لما جمع الله شمل يوسف ـ عليه الصلاة والسلام ـ مع أبويه علم أن نعيم الدنيا لا يدوم فسأل الله حسن العاقبة
٢١٩
فصل في دلالة قوله : «توفني مسلما» على أن الإيمان من الله
٢١٩
الآيات : 102 ـ 107
٢٢١
الآية : 108
٢٢٢
فصل في معنى الآية
٢٢٤
الآيتان : 109 ، 110
٢٢٥
فصل في أن معنى قوله : «من أهل القرى» أي من أهل الأمصار لأنهم أعقل وأفضل وأعلم وأحلم
٢٢٥
الآية : 111
٢٣١
فصل في أن المراد «بالاعتبار» : التأمل والتفكر
٢٣١
فصل في معنى الآية
٢٣٣
سورة الرعد
الآيات : 1 ـ 4
٢٣٤
فصل في تمسك نفاة القياس بهذه الآية
٢٣٦
فصل في أن معنى قوله : «يدبر الأمر» يقضيه وحده
٢٣٩
فصل : قال القرطبي : في هذه الآية ردّ على من زعم أن الأرض كالكرة ، وأنها تهوي أبدا بما عليها
٢٤٣
فصل : في الاستدلال بعجائب خلقة النبات
٢٤٣
فصل : قال ابن الخطيب : المقصود من هذه الآية : إقامة الدلالة على أنه لا يجوز أن يكون حدوث الحوادث في هذا العالم لأجل الاتصالات الفلكية والحركات الكوكبية من وجهين
٢٤٧
فصل : قال القرطبي : هذه الآية تدل على بطلان القول بالطبع إذ لو كان ذلك بالماء والتراب والفاعل له الطبيعة لما وقع الاختلاف
٢٤٨
الآيات : 5 ـ 7
٢٤٩
فصل في معنى قوله «ولكل قوم هاد»
٢٥٧
الآيات : 8 ـ 11
٢٥٨
فصل في أن الله عالم بجميع المعلومات
٢٥٨
فصل في اختلافهم في المراد بالغائب والشاهد
٢٦٢
فصل في معنى الآية
٢٦٤
فصل في معنى «التعقيب»
٢٦٧
فصل في سبب نزول هذه الآية
٢٦٩
الآيات : 12 ـ 15
٢٧٢
فصل : في كيفية كون البرق خوفا وطمعا
٢٧٣
فصل في دلائل القدرة والحكمة
٢٧٤
فصل في أنه ـ سبحانه وتعالى ـ بيّن دلائل العلم
٢٧٦
فصل في معنى قوله : «دعوة الحق» أي لله دعوة الصدق
٢٧٩
الآيات : 16 ـ 18
٢٨٢
فصل في معنى قوله : «هل يستوي الأعمى والبصير»
٢٨٤
فصل في اختلافهم بأن الله ـ تعالى ـ لا يقع عليه اسم الشيء
٢٨٥
فصل في تمسك المعتزلة بهذه الآية في أنه ـ تعالى ـ عالم لذاته لا بالعلم وقادر بذاته لا بالقدرة
٢٨٦
فصل في معنى الآية
٢٩٠
الآيات : 19 ـ 24
٢٩٢
فصل في معنى قوله تعالى : «جنات عدن»
٢٩٦
فصل في تمسك بعضهم بهذه الآية على أن الملك أفضل من البشر
٢٩٧
الآيات : 25 ـ 29
٢٩٨
فصل : قال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا سمعوا القرآن خشعت قلوبهم واطمأنت
٣٠٠
فصل : قال ابن عباس رضي الله عنهما : طوبى ، فرح لهم وقرة عين
٣٠٢
الآية : 30
٣٠٣
فصل في سبب نزول الآية
٣٠٤
فصل في معنى الآية
٣٠٥
الآية : 31
٣٠٥
فصل في احتجاج أهل السنة بقوله : «أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا»
٣٠٨
فصل في معنى قوله : «إن الله لا يخلف الميعاد»
٣١٠
الآيات : 32 ـ 34
٣١٠
الآيات : 35 ـ 37
٣١٤
فصل في أنه ـ سبحانه وتعالى ـ وصف الجنة بصفات ثلاث
٣١٥
فصل في دلالة الآية على حدوث القرآن
٣١٧
الآيتان : 38 ، 39
٣١٨
فصل في معنى قوله : «يمحو الله ما يشاء»
٣٢٠
الآيات : 40 ـ 43
٣٢٢
فصل في قراءات «ومن عنده علم الكتاب»
٣٢٦
سورة إبراهيم
الآيات : 1 ـ 3
٣٢٨
فصل في معنى قوله : «من الظلمات إلى النور»
٣٢٩
فصل في دلالة الآية على أن طرق الكفر والضلالات كثيرة
٣٣٠
فصل في معنى الآية
٣٣٣
الآيات : 4 ـ 8
٣٣٥
فصل في احتجاج بعضهم بهذه الآية على أن اللغات اصطلاحية
٣٣٦
فصل في زعم طائفة من اليهود أن محمدا رسول الله إلى العرب خاصة وتمسكهم بهذه الآية من وجهين
٣٣٧
الآيات : 9 ـ 14
٣٤٤
فصل : لما استدل بكونه فاطر السموات والأرض وصف نفسه بكمال الرحمة والكرم والجود من وجهين
٣٥٠
فصل : قال ابن الخطيب : دلت الآية على أنه ـ تعالى ـ يغفر الذنوب من غير توبة في حق المؤمن
٣٥١
فصل في تفسير المقام
٣٥٥
الآيات : 15 ـ 17
٣٥٦
الآيات : 18 ـ 20
٣٦١
فصل في وجه المشابهة بين هذا المثل وبين أعمالهم
٣٦٤
الآيات : 21 ـ 23
٣٦٦
فصل في معنى «البروز»
٣٦٦
فصل في المراد ب «التبعية»
٣٦٨
فصل في أنه لما ذكر الله ـ سبحانه وتعالى ـ المناظرة التي وقعت بين الرؤساء والأتباع أردفها بالمناظرة التي وقعت بين الشيطان وأتباعه
٣٦٩
فصل في أن الثّواب منفعة خالصة دائمة مقرونة بالتعظيم
٢٧٨
الآيات : 24 ـ 27
٣٧٨
فصل في معنى الآية
٣٧٩
فصل في المراد بالشجرة الخبيثة
٣٨١
فصل : قوله تعالى : «يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت» كلمة التوحيد
٣٨٢
الآيات : 28 ـ 30
٣٨٢
الآيات : 31 ـ 34
٣٨٥
فصل : اعلم أنه ـ تعالى ـ بدأ بذكر خلق السموات والأرض لأنهما الأصلان اللذان يتفرع عليهما سائر الأدلة المذكورة بعده
٣٩٠
الآيات : 35 ـ 41
٣٩٢
فصل : سماه محرما ، لأنه يحرم عنده ما لا يحرم عند غيره
٣٩٦
فصل : في تفسير قوله : «أسكنت من ذريتي»
٣٩٩
فصل : المناسبة بين قوله : «ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء» وبين قوله : «الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق»
٤٠٢
الآيات : 42 ـ 52
٤٠٥
فصل في معنى قوله : «وقد مكروا مكرهم»
٤١١
فصل : التبديل يحتمل وجهين
٤١٥
فصل في بيان قوله : «احشروا الذين ظلموا وأزواجهم» قيل : يقرن كل كافر مع شيطان في سلسلة
٤١٧
فصل في معنى الآية
٤١٩
فصل في دلالة هذه الآيات على وحدانية الله ـ تعالى ـ
٤٢١
سورة الحجر
الآيات : 1 ـ 9
٤٢٢
فصل في معنى الآية
٤٢٥
فصل في سبب شقاء العبد
٤٢٧
فصل في معنى الآية
٤٣١
الآيات : 10 ـ 15
٤٣٣
فصل في معنى الآية
٤٣٤
فصل في المعنى الإجمالي للآية
٤٣٥
الآيات : 16 ـ 25
٤٣٨
فصل في دلائل التوحيد السماوية والأرضية
٤٣٨
فصل : قال القرطبي : اختلفوا في الشّهاب : هل يقتل أم لا؟
٤٤١
فصل : لما شرح الدلائل السماوية في تقرير التوحيد ، أتبعها بذكر الدلائل الأرضية
٤٤٢
فصل : قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : الرياح لواقح الشجر والسّحاب
٤٤٥
فصل في معنى قوله تعالى : «وأرسلنا الرياح لواقح»
٤٤٥
فصل : «من ابتاع نخلا بعد أن تؤبر ، فثمرتها للبائع ، إلا أن يشترط المبتاع»
٤٤٦
فصل هل يجوز لمن اشترى النخل فقط أن يشتري الثمر قبل طيبه؟
٤٤٦
فصل في النهي عن بيع الملاقح والمضامين
٤٤٦
فصل : قال القرطبي : «هذه الآية تدل على فضل أول الوقت في الصلاة وعلى فضل الصف الأول ...»
٤٤٩
الآيات : 26 ـ 44
٤٥٠
فصل : قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : الجان أبو الجن ، كما أن آدم أبو البشر وهو قول الأكثرين
٤٥٤
فصل في تسمية «السموم»
٤٥٤
فصل : ظاهر قوله : «فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين» يدل على وجوب السجود للملائكة
٤٥٥
فصل في الإخلاص في العمل
٤٥٩
فصل : قال عليّ ـ كرم الله وجهه ـ : هل تدرون كيف أبواب النار؟
٤٦١
الآيات : 45 ـ 48
٤٦٢
فصل في معنى الآيات
٤٦٣
الآيتان : 49 و 50
٤٦٥
فصل : ثبت في أصول الفقه أن ترتيب الحكم على الوصف المناسب يشعر بغلبة ذلك الوصف
٤٦٥
الآيات : 51 ـ 77
٤٦٦
فصل : جواب إبراهيم ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ حقّ ؛ لأن القنوط من رحمة الله تعالى لا يحصل إلا عند الجهل بأمور
٤٧١
فصل في معنى الآية
٤٧٤
فصل : قالت الملائكة للوط : «لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون»
٤٧٩
الآيتان : 78 ، 79
٤٨٢
الآيات : 80 ـ 86
٤٨٣
الآيات : 87 ـ 99
٤٨٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
اللّباب في علوم الكتاب
[ ج ١١ ]
اللّباب في علوم الكتاب
[ ج ١١ ]
المؤلف :
أبي حفص عمر بن علي بن عادل الدمشقي الحنبلي
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دار الكتب العلميّة
الصفحات :
510
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
اللّباب في علوم الكتاب [ ج ١١ ]
2/510
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في اللّباب في علوم الكتاب