إنَّ عقيل قام ليخرج بعد ما رأى في هذا الحاكم الصلابة وعدم استعداده للعدول عن طريق العدالة ولو للحظة واحدة.
هل نعلم على طول التاريخ حاكماً قادراً يعامل أخاه هذه المعاملة ، التزاماً بالعدالة؟
إلهي! وفّق مسؤولينا للعمل كما كان يعمل الامراء الاحرار ، لكي يقدموا الضوابط والقوانين على العلاقات.