المظلومين بأنواع العذاب والعقاب وكانوا كثيراً ما يستهزئون بآيات الله
ويسخرون من عباده ويستخفّون بالمؤمنين ويتفاخرون على الآخرين.
فهل هنالك عجب
لو تمثلت لهم أعمالهم أمام أعينهم ووقعوا في مغبّة نتائجها ، ليحصدوا في الآخرة كل
ما زرعوه في مزرعة الدنيا؟
* * *