٣. كنت أرى انّه وضعت عروش وجلس القديم الأيام ، لباسه أبيض كالثلج وشعر رأسه كالصوف النقي وعرشه لهيب نار.
سفر دانيال الاصحاح ٧ الفقرة ٩١.
٤. أمّا أنا فبالبرّ أنظر وجهك.
مزامير داود الاصحاح ١٧ الفقرة ١٥.
٥. فغضب الرب على سليمان لأنّ قلبه مال عن الرب إله إسرائيل الذي تراءى له مرتين.
سفر الملوك الأوّل الاصحاح ١١ الفقرة ٩.
وقد رأيت الرب جالساً على كرسيه وكلّ جند البحار وقوف لديه.
سفر الملوك الأول الاصحاح ٢٢ الفقرة ١٩.
٦. كان في سنة الثلاثين في الشهر الرابع في الخامس من الشهر وأنا بين المسبيين عند نهر خابور ، انّ السماوات انفتحت فرأيت رؤى الله ـ إلى أن قال ـ هذا منظر شبه مجد الرب ، ولمّا رأيته خررت على وجهي وسمعت صوت متكلّم.
سفر حزقيال الاصحاح ١ ، الفقرة ٢٨١.
هذه نماذج ممّا في العهد القديم حول الرؤية ، وعليه اعتمد الحبر الماكر في نشر أفكاره ، وقد كان يركّز على فكرتين يهوديتين.
الأُولى : فكرة التجسيم.
الثانية : رؤية الله.
يقول في الفكرة الأُولى : إنّ الله تعالى نظر إلى الأرض فقال : إنّي واطئ على بعضك. فاستعلت إليه الجبال ، وتضعضعت له الصخرة ، فشكر لها ذلك فوضع