إذا حشر الناس يوم القيامة ، بعث في أهل البقيع ، ٤٣
إذا كان غد وقت طلوع الشمس سر إلى جبانة البقيع ، وقف على نشز من الأرض ، ١٠٣
إذهب إلى تلك الصخرة فائتني بها ، حتى أضعها عند قبره حتى أعرفه بها ، فمن مات من ، ٣٨
أسمع الصيحة ، فأخرج إلى البقيع ، فأحشر معهم ، ٤٣
أعن أثر وقفت ههنا؟ هذا موقف نبي الله صلىاللهعليهوآله بالليل إذ جاء يستغفر لأهل البقيع ، ٦٩
أعوذ بعفوك من عقابك ، وأعوذ برضاك من سخطك ، وأعوذ بك منك ، جلّ ثناؤك ، ٧٠
أفّ أفّ أفّ! فقال له أبو رافع : ، ٩٦
أفتحب أن تراه وتسأله أين موضع ماله؟ فقال له : أجل ، فإني فقير محتاج ، ١١٤
أفطر الحاجم والمحجوم ، ٨٥
افعلي يا بنت رسول الله ما بدا لك ، ١٠٩
أفّ لك أف لك ، قال : فكبر ذلك في ذرعي ، ، ٩٩
أقبل مروان يوماً فوجد رجلاً واضعاً وجهه على القبر ، ٧
اقرأ يا عبد الله ، فقرأت : (بسم الله الرحمن الرحيم) ، فتكلم لي في أسرار الباء إلى بزوغ الفجر ، ١٠٢
ألا آذنتموني بها؟ قالوا : كنت قائلاً صائما ، ٧١
ألا أبشرك ، ألا أخبرك يا علي؟ قال : بلى يا رسول الله ، فقال : ، ٨٨
ألا ترى ما يلقى عثمان؟ ، ١٠٣
ألا خمرته ، ولو أن تعرض عليه عوداً ، ٢٢ ، ٨٤
اللهمّ ارحم غربته ، وصل وحدته ، وآنس وحشته ، ١١٣
اللهمّ اغفر للمتسرولات من أمتي ، يا أيها الناس! اتخذوا السراويلات ، فإنها من أستر ثيابكم ، ٩٧
اللهمّ اغفر لأهل بقيع الغرقد ، ٦٨
اللهمّ إنّي أحبه فأحبه ، وأحب من يحبّه ، ١٤٦ ، ١٥١