نعم كيف أنتم إذا اقتتلت فئتان دينهما واحد وصلاتهما واحدة وحجهما واحد! ٩١
نعم هذا موضع الحمام فاتخذ حماماً ١٠٠
وإذا رأوا تجارة أو لهواً ٣٠٣
والله لو أنّ الرجل صام النهار وقام الليل وحمل على الجياد في سبيل الله ٨٩
والله لولا عهد الحسن إليّ بحقن الدّماء وأن لا أهريق في أمره محجمة دم ، ١٥٠
وأمّا أنت يا مغيرة بن شعبة فإنك لله عدوّ ولكتابه نابذ ولنبيّه مكذّب وأنت الزاني ١٤٩
وأمّا الحسن فانه ابني وولدي ومنّي وقرة عيني وضياء قلبي وثمرة فؤادي ١٥٤
وتزوج عثمان بن عفان أم كلثوم فماتت ولم يدخل بها فلما ساروا إلى بدر زوجه ١٣٦
وجدتهم جيران صدق يكفون السيئة ويذكرون الآخرة ٢٥٨ ٢٨٧
والذي نفسي بيده انّ فيكم رجلاً يقاتل الناس على تأويل القرآن ٨٧
والذي نفسي بيده لو تتابعتم حتى لا يبقى أحد منكم لسال بكم الوادي ناراً ٣٠٣
وقد كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يخرج إلى البقيع فيصلي بالناس ، ٢٩
ولقد كنا مع رسول الله نقتل آبائنا وأبنائنا وإخواننا وأعمانا ما يزيد ذلك ١٢٤
وما ضرّك لو متّ قبل فقمت عليك وكفّنتك وصليت عليك ودفنتك ٨٦
ومن مات في أحد الحرمين مكة أو المدينة لم يعرض إلى الحساب ٤٣
هذا جاء يستفرض فافرضوا له ٨٦
هذا سلفكم فادفنوا إليه موتاكم ٣٨ ٤٠ ٢٦٣
هذا العباس عمّ نبيكم أجود قريش كفّاً وأحناه عليها ١٨
هذا قبر فرطنا ٣٧
هذا مولى لأبي عبد الله وكان يسكن العراق وقال لهم : احفروا له في البقيع ١١٧ ٢٨٤
هذه الرّوحاء ٣٧